فيروس التعليم في مصر
نعم ، إنه فيروس خطير ، من شبه المستحيل القضاء عليه ، إنه يدمر ويدمر في العملية التعليمية بأكملها في مصر ولا نجد أي طريقة للعلاج منه مثل معظم الفيروسات الخطيرة التي تهدد صحة البشر، أتدرون لماذا نجد لمعظم الفيروسات طعوم وأدوية ولكننا نعجز في إيجاد العلاج لهذا الفيروس ؟ لأن هناك بشر مخلصين يصممون وبصدق على ايجاد الطعوم والأدوية لتلك الفيروسات ولذلك ينجحون ، أما أباطرة فيروس التعليم المصري للأسف هم الذين أصبح بيدهم ( بطريقة مباشرة وغير مباشرة ) سلطة اتخاذ القرار ، فكيف يتخذون قرارا بالقضاء على أنفسهم ؟
لعلك عزيزي القارئ قد استنتجت ماهو ذلك الفيروس الذي أتكلم عنه ؟ إنه الدروس الخصوصية
ولكن ماهو السبب في انتشار هذه الظاهرة أو هذا الفيروس القاتل ؟
وما هي أعراضه التي يضع المسئولون عن التعليم في مصر رؤوسهم في الرمال كالنعام ولا يعترفون بها ؟
وماهي عيوب نظام التعليم المصري بصفة عامة التي ينبغي علينا اصلاحها ؟
وماهو الطريق الواقعي للإصلاح وكيف نقضي على هذا الفيروس القاتل تماما ؟
وكيف نصلح أحوال المعلمين ( أقصد أجورهم ) والمدارس ونعيد لهم سمعتهم الجيدة وكرامتهم التي كانت موجودة قبل عرض مسرحية مدرسة المشاغبين البذيئة ؟
سأجيب على كل واحد من الأسئلة الستة السابقة بمنتهى الصدق والأمانة في ست مشاركات قادمة ان شاء الله وسوف أضع حلولا مبتكرة لم تسمعوا بها من قبل ولا يعرف المسئولون عن نظام التعليم في مصر أن يفكروا فيها ليس لغبائهم ولكن لأن هذه الأمور لاتعنيهم ، مايعنيهم فقط هو كراسيهم ومصالحهم الشخصية وصورهم المقززة
نعم ، إنه فيروس خطير ، من شبه المستحيل القضاء عليه ، إنه يدمر ويدمر في العملية التعليمية بأكملها في مصر ولا نجد أي طريقة للعلاج منه مثل معظم الفيروسات الخطيرة التي تهدد صحة البشر، أتدرون لماذا نجد لمعظم الفيروسات طعوم وأدوية ولكننا نعجز في إيجاد العلاج لهذا الفيروس ؟ لأن هناك بشر مخلصين يصممون وبصدق على ايجاد الطعوم والأدوية لتلك الفيروسات ولذلك ينجحون ، أما أباطرة فيروس التعليم المصري للأسف هم الذين أصبح بيدهم ( بطريقة مباشرة وغير مباشرة ) سلطة اتخاذ القرار ، فكيف يتخذون قرارا بالقضاء على أنفسهم ؟
لعلك عزيزي القارئ قد استنتجت ماهو ذلك الفيروس الذي أتكلم عنه ؟ إنه الدروس الخصوصية
ولكن ماهو السبب في انتشار هذه الظاهرة أو هذا الفيروس القاتل ؟
وما هي أعراضه التي يضع المسئولون عن التعليم في مصر رؤوسهم في الرمال كالنعام ولا يعترفون بها ؟
وماهي عيوب نظام التعليم المصري بصفة عامة التي ينبغي علينا اصلاحها ؟
وماهو الطريق الواقعي للإصلاح وكيف نقضي على هذا الفيروس القاتل تماما ؟
وكيف نصلح أحوال المعلمين ( أقصد أجورهم ) والمدارس ونعيد لهم سمعتهم الجيدة وكرامتهم التي كانت موجودة قبل عرض مسرحية مدرسة المشاغبين البذيئة ؟
سأجيب على كل واحد من الأسئلة الستة السابقة بمنتهى الصدق والأمانة في ست مشاركات قادمة ان شاء الله وسوف أضع حلولا مبتكرة لم تسمعوا بها من قبل ولا يعرف المسئولون عن نظام التعليم في مصر أن يفكروا فيها ليس لغبائهم ولكن لأن هذه الأمور لاتعنيهم ، مايعنيهم فقط هو كراسيهم ومصالحهم الشخصية وصورهم المقززة